لحظة الهجوم الإرهابي على مصنع الجنيدي الذي يعمل فيه المئات من الفلسطينيين ويُعيلون عائلاتٍ كاملة تعيش في ظروف اقتصادية صعبة ومتأزمة في الضفة الغربية .
إسرائيل تشجع ميليشيات المستوطنين وتدعمهم ماديًا وتحميهم عسكريًا لتنفيذ جرائمهم. كانوا يُعرفون سابقًا باسم فتية التلال، وأصبح الإعلام العبري يصفهم اليوم بـ وحوش التلال.